حال الدول العربيه

من طرف **سهر الليالى** السبت نوفمبر 10, 2007 6:09 pm

دوله فلسطين

محتله من اسرائيل منذ عام 1948 وكل يوم اهلها بيدبحوا ادام العالم كله .

جمهوريه العراق

محتله من امريكا . وفى طريقها الى حرب اهليه .

الجمهوريه العربيه السوريه

الحكم مورث الى بشار الاسد نجل الرئيس الراحل . ومحتل جزء من اراضيها من اسرائيل هو الجولان . ومفروض عليها عقوبات . واحتمال ضربها قريبا من امريكا.

الجمهوريه اللبنانيه

محتل جزء من اراضيها وهو مزارع شبعا . ودمرت البنيه التحتيه لها قريبا من اسرائيل . وبها نزاعات داخليه كثيره .

جمهوريه السودان

بها حرب اهليه من قديم الازل فى دارفور وبين الجنوب والشمال السبب فيها هو النفوز الامريكى ومساعده الجنوب على الانفصال .

جمهوريه الصومال

بها حروب اهليه وتنتشر بها المجاعات والامراض المميته والاميه وكل حاجه وحشه

الجمهوريه العربيه الليبيه

طبعا عارفين مين الحاكم بتاعها وبيعمل ايه فى الشعب . وكان مفروض عليها عقوبات قريبا ولكن بعد دفع الاتاوه اللى الامريكان تم رفع العقوبات .

جمهوريه جيبوتى

حالها من حال الصومال مجاعات وحروووب اهليه وموت فى كل مكان .

المملكه الاردنيه

طبعا معروف ان الملك بتاعها متربى فى بريطانيا . وعلاقاته كلها مع اسرائيل هو وابوه من قبله .

جمهوريه الجزائر

بلد فقير . يخرج من احتلال وحروب داخليه . وليس به اى نوع من انواع الديمقراطيه مثل باقى الدول العربيه.

الجمهوريه التونسيه

كل مانعرفه عنها هو لاعبى منتخبها الوطنى لكره القدم . وليس لها اى ثقل سياسى او اقتصادى او اى حاجه فى العالم .

الجمهوريه المغربيه

يعنى زى تونس والجزائر كده

الجمهوريه اليمنيه

بلد فقير جداا .

دوول الخليج العربى

وهم

المملكه العربيه السعوديه

دوله الكويت

دوله الامارات

دوله قطر

سلطنه عمان

مملكه البحرين

وكل هذه الدول لها خصائص قريبه جدا من بعضها . وهى

وفره الموارد الماليه من بيع البترول للغرب .
غنى الملوك والاسر الحاكمه الفاحش . وعدم مساعده الدول الفقيره
عدم وجود جيوش فعليه لهذه الدول . الموجود هو الاسم فقط .
انهيار التعليم والتربيه والابتكار والدين
وجود قواعد اجنبيه كبيره فى هذه الدول وهو مايمكن تسميه بالاحتلال .
السلبيه بالنسبه لمشاكل لحل مشاكل العرب .

واخر الدول العربيه

جمهوريه مصر العربيه

فى الوقت الحالى ليس لها اى دور او ثقل سياسى خارجى . او ديمقراطيه داخليه . والاقتصاد فى انهيار كل يوم